مليونية تاريخية لـ ” محمود شعلان” تهز كل دوائر البحيرة الانتخابية.. في حب “الولد اللي جتله كل البلد”
- الابن شعلان.. محمود السيرة وحامل لواء استكمال المسيرة
- الجماهير الغفيرة تنادى “محمود عشقى وابن بلادى”
- “لأنى منك “ليس شعارا على اللافتات الانتخابية..بل حقيقة واقعية
- “لأنى منك”..لم يكن مجرد شعار انتخابى أطلقته الحملة الانتخابية للمرشح محمود عادل شعلان..رمز سنبلة القمح
“لأني منك” ليس مجرد كلمات انتخابية، بل هو نهج عمل يعبر عن إحساس النائب محمود شعلان الحقيقي بالمسؤولية تجاه أهله وأبناء دائرته، مؤمنًا بأن صوت المواطن هو القوة الدافعة لأي تغيير إيجابي
نعم ..خلال المؤتمر الحاشد الذى شاهدته بعينى عرفت لماذا اختار النائب محمود شعلان شعار” لأنى منك”. الذى لم يكن شعارا مكتوبا على اللافتات الانتخابية بل حقيقة واقعية ترجمها الحضور الطاغى وغير المسبوق فى حب محمود.
نعم “لأنى منك” قالها محمود شعلان .. وصدق عليها كل شرفاء كفر الدوار رجال ونساء.. شباب وفتيات حتى الأطفال.. المسلمون والأقباط..كل جاء يبعث برسالة مؤثرة وصادقة إلى الدنيا بأسرها وليس كفر الدوار فقط عنوانها “محمود.. ابننا ومنا”..محمود الأخ والولد.. محمود السيرة والمسيرة.. محمود الخير والعطاء.. محمود رمز سنبلة القمح..رمز النماء والبناء.

المليونية فى حب محمود شعلان.. جاءت استفتاء جماهيرى على شعبية” الولد اللي جتله كل البلد” ترفع رايات المحبة والمودة والتأييد والمساندة.. مليونية هزت كل دوائر البحيرة الانتخابية، مليونية أعلنت بصراحة ووضوح نجاح محمود فى القلوب قبل الصندوق.
مليونية اختلطت فيها المشاعر..ابتسامات ودموع فى حب محمود.. هتافات تعلوها الرايات بصور الابن المحبوب وأعلام مصر ترفرف خفاقة فى السماء..”يا محمود كلنا معاك وفداك”.
قف أنت في حضرة عميد النواب المرحوم عادل شعلان
المليونية عكست كل معانى الأصالة وتقدير الماضى الذى كان وسيظل حاضراً بقوة ينير الطريق للنائب وكل الأهالى..نعم حضر الحاج عادل شعلان عميد نواب مجلس الشعب..فتعالت الهتافات والرحمات والدعوات ووقف الجميع أكثر من مرة دقيقة حدادا فى مشهد مؤثر تغرغرت فيه العيون بالدموع.
صور عميد النواب تغطى المكان..تجاور الإبن البار .. فى مشهد يؤكد استمرار السيرة والمسيرة.. مشهد يؤكد استمرار العطاء وتدفق الخير من الوالد العادل إلى الإبن المحمود..مشهد أكبر من أن تصفه الأقلام.. مشهد بالفعل كسنابل القمح في عطائها الوفير.

نائب القلوب الحاج محمد تمراز
وتجسدت الأصالة فى أروع معانيها بحضور صاحب السيرة العطرة نائب القلوب الحاج محمد سعد تمراز ..تتصدر صورته مدخل المليونية حبا وتقديراً.
ما أروعك يا محمود وأنت تستحضر وتذكر بقامتين كبيرتين قدمتا كل الخير والعطاء.. وزاد وفاض منك التقدير والاحترام الكبير بدعوة الدكتور محمد نجل النائب الراحل المحاسب محمد سعد تمراز.. على المنصة.. انها الأصالة فى أروع معانيها..جسدها الإبن الخلوق الخدوم الأصيل محمود شعلان.
المليونية تخللها أكثر من كلمة موجزة للنائب محمود عادل شعلان وسط هتافات الحضور “الصحافة فين.. محمود شعلان اهوه”.

محمود شعلان.. للأهل والأحباب: أنا خدامكم
وبكلمات صادقة مفعمة بمشاعر الحب والمودة ..كلمات ذهب..كلمات من القلب إلى القلوب أكد الابن البار محمود شعلان أنه خادم لجميع أهالي كفر الدوار..متعهدا بمواصلة مسيرة العطاء وخدمة الجميع في كل بقعة من بقاع أرض الرجال والكبار كفر الدوار..وهنا تتعالى الهتافات الجماهيرية.. فيرد محمود “أنا نجحت دلوقتي.. أنا مش خايف من حاجة.. عشان أنتم ضهرى وسندى..وضهرى قوى ومسنود بكم.. أنتم أهلى وعزوتي.. أنتم سندى وقوتى “.

لولا.. أبويا الحاج عادل شعلان
ويواصل محمود الخطاب بمشاعر جياشة تتدفق كالماء الرقراق العذب.. مؤكداً أن الفضل كل الفضل فى حالة الحب المنهمر ببنى وبينكم هو أبويا الحاج عادل شعلان..فترحموا عليه..فتتعالى الرحمات للأب صاحب السيرة العطرة.. والإبن البار حامل لواء استكمال المسيرة.
وأضاف: “لولا أبويا الحاج عادل شعلان..ماكنت ..منه تعلمت وعلى نهجه فى خدمتكم أكملت المسيرة.. الله يرحمكم يا أبويا..مت وسيبت أحلى وأطيب سيرة”.
وعمى سعيد..وش السعد
ويعلو مرة أخرى صوت النائب محمود بالشكر والتقدير لملك التنظيم وقائد المليونية التاريخية العم والأب سعيد “وش السعد “فتصفق الجماهير.

شعلان : الرئيس السيسى بانى مصر الحديثة ومؤسس الجمهورية الجديدة
وبقلب مفعم بالحيوية والوطنية.. يثمن محمود شعلان جهود القيادة السياسية فى النهوض بالدولة المصرية.. مؤكداً أن التاريخ كتب بحروف من ذهب فى انصع صفحاته بياضا أن الرئيس عبد الفتاح السيسى بانى مصر الحديثة ومؤسس الجمهورية الجديدة.
وأكد محمود شعلان أن الرئيس السيسى يقود مصر باقتدار..حافظ على الدولة وأمنها واستقرارها..فى وقت تهاوت فيه دول..وانتصر للقضية الفلسطينية وقطاع غزة..تحدى العالم وتصدى للغزاة الطامعين ورفض بصلابة الرجال وعزيمة الأبطال تهجير الأشقاء الفلسطينيين من أراضيهم وجاء بقادة العالم إلى قمة شرم الشيخ للسلام وأوقف الحرب الإسرائيلية وأعاد أهل غزة إلى ديارهم.

جيش عظيم
ووجه محمود شعلان تحية تقدير وإجلال إلى أبطال القوات المسلحة المصرية.. مؤكداً أننا نعيش في أمن وأمان بفضل جيش مصر العظيم.
كما وجه الشكر والتقدير لكل مؤسسات الدولة المصرية وفى القلب منها وزارة الداخلية.
الحب فى اسمى معانيه
يا سادة.. ماحدث على أرض كفر الدوار يأتى تحت عنوان كبير وبالبنط العريض “الحب فى اسمى معانيه”..نعم إنها حالة حب فريدة ومتفردة ببن آل شعلان وأهالي كفر الدوار غرس بذرتها الأولى وسفاها بماء طهور المغفور له بإذن الله الحاج عادل شعلان..ثم نمت وترعرت وأصبحت شجرة وافرة الظل تلقى بأطيب الثمار.. واستلم الراية أحد فروع الشجرة المثمرة الإبن البار محمود طيب السيرة واستكمال المسيرة.. إنها حالة عشق تجرى كالدماء فى العروق بين آل شعلان وأهالي كفر الدوار.

انبهار ضيوف المنصة بالمليونية التاريخية
المليونية التاريخية أبهرت ضيوف المنصة وعلت وجوههم الفرحة والسرور .. فالتنظيم والحضور إنتصار كبير لحزب مستقبل وطن الذي أحسن الاختيار وجاء بمرشح محمود السيرة وصاحب شعبية كبيرة ..وكان لسان حالهم يقول ما كل هذا الحب يا محمود ؟، انتهت المليونية وبقيت حالة الحب الأبدية بين شعلان وأهالي كفر الدوار.
انتهى المؤتمر ..وسط هتافات وزغاريد وحمل الإبن البار محمود عادل شعلان رمز سنبلة القمح رقم 2 على الأعناق.. ولكن تبقى حالة الحب مستمرة بين نائب وعد فصدق..وأجزل العطاء وأكمل البناء.. وبين أهالى مخلصين كرماء أوفياء.. هنيئا لك يا محمود هذا الحب.. وهنيئا لأهالى كفر الدوار آل شعلان.








